بنت أختي المراهقة المثيرة في بيتي بعد قضاء يوم مثير على البحر
الجزء 1
أحبابي وحبيباتي عشاق قصص سكس المحارم الساخنه الممتعة والمثيرة :
مرحباً... ليس كل قصص سكس المحارم من واقع الخيال.
اُقسم لكم أن أحداث هذه القصة المثيرة حقيقية ومليئة بوصف المشاعر
والتفاصيل الجنسية المثيرة الساخنة ، وتمثل مرحلة حاسمة ومثيرة في حياة
(نورا) الفتاة المراهقة الدلوعه المثيرة والتي بدأت أحداثه عندما كان عمرها
يقترب من 18 سنه تعيش مع أمها المهندسة سناء لوحدهم في منطقة العامرية
بضواحي الأسكندرية وكان أبوها يعمل في الخليج، وكان لها خالها (سامح) عمره
33 سنه شقيق أمها وهو متزوج من ليلى منذ 8 سنين ولم ينجبوا ***** للآن
ويقيم مع زوجته في شقة على البحر بمنطقة ميامي بالإسكندرية، وكانت علاقة
ليلى زوجته بأخته سناء أم نورا منقطعة لمشاكل عائلية قديمة، وهو فقط الذي
يتواصل مع أخته سناء وبنتها نورا تليفونياً وبعض الزيارات لهم كل فترة
للإطمئنان عليهم وقضاء بعض مصالحهم البسيطة حيث أنه كان بيعتبر أن نورا
إبنته الدلوعه وليس بنت أخته.
وكان سامح شاب رومانسي وسيم ورياضي وشهواني يعشق الجنس وكان لوسامته وخفة
دمه معشوق النساء والبنات وخاصة الفتيات المراهقات مثل نورا بنت أخته
المراهقة الدلوعه المثيرة التي كانت مُغرمة به وترى فيه دائماً فارس
أحلامها.
وكانت نورا فتاة جميلة ومثيرة ومكتملة الأنوثة وتبدو دائماً أكبر من عمرها
وخاصة منذ أن أتمت 15 سنه منذ ما يقرب من 3 سنوات وصارت فتاه مراهقة دلوعة
جميله وذات أنوثة طاغية وجسمها يبدو أكبر من سنها لإنوثتها الطاغية وجمالها
وصوتها الحنون الذي يقطر سخونة ودلع، ومازالت تتعامل بتحرر ودلع مع خالها
سامح بدون أي تكلف وخاصة لما يكونوا لوحدهم في غياب أمها عندما يزورهم في
بيتهم بالعامرية.
وكما تكلمنا عن نورا في هذا السن أنها صارت ذات أنوثة طاغية، وجسم رائع
فتان يذيب الحجر، وفائقة الجمال، ناعمة كالحرير، خفيفة الروح كالفراشة،
باسمة ضاحكة كشروق الشمس، وتبدو دائماً أكبر من سنها لأنوثتها وجمالها
وصوتها الحنون الذي يقطر سخونة ودلع وشقاوة.
كل شئ فيها جذاب.. دلعها، أنوثتها، جمالها، جسمها ، صوتها ، نعومتها، لبسها
الذي يكشف دائماً اكثر مما يستر، ويكشف مفاتنها الجذابة من جسمها الأبيض
الحريري، شفتاها الكنزيتين ، خدودها الوردية ، شعرها الأسود الطويل، صدرها
وبزازها المنجاويه ذات الحلمات الوردية النافرة، وسطها وخصرها النحيل،
سوتها الطرية، كسها الرائع اللين الذي يشبه ثمرة مانجا مستوية كلما إرتشفت
منه عسلاً أفرز شهداً أحلى وأطعم، هذا الكس ذو الشفرات البارزة يتوسطهم بظر
كسها البارز والموحوح دائماً وطيزها الملبن ذات فلقتين تفوق كُرتين من
الذبدة البلدي وفخادها المرمرية البيضاء.
وزاد حب وعشق سامح لبنت أخته نورا وتعلقه بها جداً لدرجة العشق وهي كانت تبادله نفس الشعور والإحساس والعشق الصامت.
وكانت نورا في وجود خالها سامح عندهم تتفنن في إغراءه وإثارته وتُبرز
مفاتنها أمامه وخاصة في غياب أمها فكانت تلبس هوت شورت مع هاف بادي أو
قمصان نوم خفيفة وشفافة قصيرة جداً وأحيانا بدون سنتيان وتتعمد إطالة
الأحاديث واللعب معه والجلوس بجواره والإلتصاق به وأحياناً تقعد على حجره
وكأنها مازالت طفلة صغيرة وكان خالها سامح دائماً بيشوف كل مفاتنها المثيرة
وبيهيج عليها كل ما يشوفها أو يلمسها أو يحضنها أو بيبوسها وليس له منفذ
غير أن يُسرع الي الحمام يحلب لبن زبه متخيلاً أن نورا بين أحضانه وزبه
يشُق كسها وطيزها 🔥😋.
وتبدأ الأحداث المثيرة في إحدى الأجازات الصيفية عندما طلبت نورا من أمها
أن تنزل تتفسح في الإسكندرية وتزور معالمها ولم يكن لدى أمها سناء وقت لذلك
فإتصلت بأخيها سامح للقيام بهذه المهمة لما يكون عنده وقت ورحب سامح كان
سعيداً بكده ليستفرد ببنت أخته نورا بعيداً عن أمها وحدد اليوم وجاء لهم
بسيارته صباحاً وكانت أخته سناء نزلت لشغلها مبكراً وإستقبلته نورا
بالأحضان وكانت جاهزه للخروج ولابسه جيبه ضيقة قصيرة للركبة وبلوزة ضيقة
كات بدون أكمام خفيفة ومثيرة بزراير.
وشكلها وطريقتها معه أثارته جداً وأشعلت فيه الشهوه ولكنه إعترض على لبسها
الفاضح الذي تنوي أن تخرج به، فاحضرت نورا جاكت خفيف ولبسته فوق البلوزة.
وركبت نورا السيارة مع خالها وطبعاً إرتفعت الجيبه لفوق كاشفةً عن فخادها
الملبن وقلعت الجاكت وخالها لا يرفع عيونه عن جسمها المثير الذي سبب له
متعة وإثارة.
نورا : هنروح فين يا أحلى خالو في الدنيا كلها.
سامح : تعالي نبدأ بحدائق المنتزه مكان جميل وممتع وهناك هتنبسطي أوي يا حبيبتي يا أجمل نورا في الدنيا كلها.
نورا : أي مكان بعيد عن البيت ومعاك هيكون أكيد جنه يا عمري كله يا حبيبي
وكفاية إني معاك بس ولوحدينا ويارتني كنت أعيش معاك العمر كله .
كلامها وطريقتها زودوا هيجانه وإثارته أوي وشعر أنه مع حبيبته معشوقته وليست بنت أخته المراهقة.
وبعد وقت بسيط كانوا وصلوا بالسيارة لحدائق المنتزة بشرق الإسكندرية ولما نورا نزلت من السيارة لبست الجاكت تاني حسب طلب خالها .
وكانت حدائق المنتزه مشهوره بسحر جمالها وأشجارها الرائعة ومنظر البحر
الخلاب هناك ومشهوره أيضاً بأنها ملتقى العشاق وراغبي المتعة الحميمية
السريعة لكثرة الأماكن المتدارية بها ولأشجارها الكثيفة المتدلية الأغصان.
وهناك كان سامح وبنت أخته نورا بيتمشوا متاشبكي الأيدي أو هو واخدها تحت
باطه وملتصقي الأجساد وكأنهم عشاق أو إتنين في شهر العسل وكانوا هما
الإتنين في قمة النشوة وممحونين مما يشاهدونه من أحضان وقبلات ساخنه وبنات
قاعده في حجر شباب وأوضاع حميمية مثيرة لرواد المنتزه بدون أي حياء أو خجل
لإنعدام الرقابة بها.
وطلبت نورا من خالها سامح ياخدوا شوية صور سيلفي مع بعض على البحر ووسط
المناظر الطبيعية الجميلة وقلعت الجاكت وكان سامح يتعمد في الصور الإلتصاق
بها ويحضنها ويبوسها وياخذها على حجره وهي مبسوطة وبتضحك ومتجاوبه معاه أوي
أوي، وقعدوا على الأرض يريحوا شوية من المشي وكانوا تحت شجره متدارية شوية
وكل اللي حواليهم ثنائيات شاب وبنت في حضنه أو على حجره وكله شغال بوس
وتقفيش وتحسيس ولعب في الفخاد والبزاز من تحت الهدوم ومناظر تهيج أي حد،
وهما الإتنين كانوا هايجين من المناظر دي وقاعدين لازقين في بعض وكل شوية
يبصوا في عيون بعض نظرات سكسية ويسخنوا هما الإثنين ويلزقوا اكتر وتأتي
رعشتهم مع بعض.
وفجأة قطع صمت العشق سماعهم لصوت بالقرب منهم لفتاه بتصرخ بمياصه : آآآآآآه براحة شويه أحححححح.
وبصوا ناحية الصوت وشافوا جنبهم تحت شجرة تانية قريبة منهم ومتدارية فتاة
سايحه خالص قاعده على فخاد عشيقها الشاب في حضنه والشاب فاتح بنطلونه تحتها
وهي رافعه الجيبه من تحت والشاب إيديه جوه بلوزتها المفتوحة بيقفش في
بزازها وشغال بوس بشهوه في شفايفها وواضح من منظرهم إنه كان راشق زبه في
كسها أو في طيزها عشان كده البنت كانت بتصرخ من الشهوه.
ونورا كانت سايحه ومركزه أوي معاهم وقالها سامح : لو المنظر مضايقك تحبي نقوم؟
ولكن نورا كانت منسجمه وهايجه أوي من المنظر وقالتله بدلع ومُحن : وإحنا مالنا ومالهم خلينا قاعدين نرتاح شوية من المشي.
ونورا ساحت خالص وخدها سامح في حضنه وهي متجاوبه معاه ودخل إيده من تحت
زراير البلوزه بتاعتها بيحسس على جسمها وهي طبعاً بدأت تتعب من الإثارة
والهيجان وفتحت رجليها شوية ورفعت فخدها على فخد خالها سامح وهو ماسكها من
فخدها بيحسس على لحم فخدها من تحت الجيبه وسخن أوي وهي متجاوبة معاه وسايحه
منه خالص وكسها موحوح ورفعها شوية وقعدها على حجره عشان ماتتعبش من قعدة
الأرض، وظل هو يضم فيها ويحضنها أوي لحد ما زبه المنتصب نزل لبنه في
البنطلون وهو إرتاح شوية ، ولما فاق عدل هدومه وهدومها و بإيده... وقالها:
الميه هنا روعة يا نورا تعالي ننزل البحر شوية ننبسط بالبحر ماينفعش نيجي
هنا وماننزلش البحر يا حبيبتي.
كانت نورا دايخه وسايحه خالص من تحرشاته وتقفيشه بجسمها.
نورا : اللي تشوفه يا خالو با حبيبي أنا معاك في أي حاجة، بس أنا مش بعرف
أعوم ولا إحنا معانا مايوهات دلوقتي وماما مش عارفه إني هنزل البحر .
سامح : ماتقلقيش يا روحي من ناحية ماما أنا هتصرف ومش مهم تكوني بتعرفي
تعومي أنا معاكي هعلمك وهأشيلك في الميه وبالنسبة للمايوهات كل شيء بيتباع
هنا يا حبيبتي ماتقلقيش والشاطئ هنا راقي جداً ومش زحمه وكل الناس اللي هنا
في حالهم .
نورا فرحت ووافقت وقاموا وراحوا لأحد المحلات الموجودة هناك وإشترى لها
خالها مايوه بكيني فاضح ومثير وإشترى لنفسه مايوه واسع عشان زبه ياخد راحته
في الإنتصاب وإشترى 2 باشكير، ونزلوا على الشاطئ وإستأجروا كابينة لتغيير
ملابسهم ولبسوا المايوهات وسط فرحة ومتعة وسعادة وإثارة لهما هما الإتنين،
وكان الشاطئ غير مزدحم، وفي الأول كانت نورا مكسوفة شوية من المايوه
البكيني الفاضح وجسمها العريان مع خالها سامح وهو شبه عاري الجسم أيضاً.
ولكن سامح أزال خجلها لما مسكها بحنان من إيدها وضمها لحضنه شوية برقة
وباسها في راسها على شعرها وشاور لها على الناس حواليهم وكلهم شبه عرايا
وبيعوموا أو قاعدين أو بيلعبوا مع بعض أو حاضنين بعض وكل واحد في حاله
بيستمتع بطريقته.
ونزلوا الميه مع بعض ونورا خايفه وماسكه في جسم خالها وهو بيحاول يعلمها
تعوم ومستمتعين وبيضحكوا وبيحدفوا وبيرشُوا بعض بالميه وبيوَقعوا بعض وهو
بيسندها ويقومها تاني، وهو بيعملها العوم كان ماسكها أوي بشهوه وشغال في
جسمها أحضان وتحسيس وتقفيش في ضهرها وبطنها وبزازها وفخادها وعلى كسها
وطيزها وهي سايحه وهايجه من لمساته وتقفيشه في جسمها وهما في الميه، وسحبها
سامح لصخرة قريبة في الميه وسند بضهره عليها عشان يريح شوية والميه واصله
لرقبتهم ومدارية أجسامهم، ومسك نورا من وسطها وخدها في حضنه عشان ماتُوقعش
وهي خايفه من الميه وماسكاه وداخله في حضنه أوي، وهو طلب منها يفضلوا شوية
كده عشان تتعود على الميه وهي متحاوبه معاه وسايحه منه وهايجه وموحوحه أوي
وهي في حضنه وهو هايج وزبه منتصب وراشق في كسها ولا يفصله عن كسها غير قماش
مايوهاتهم، وهو شغال بإيديه تقفيش وبعبصة في طيزها الملبن من تحت الميه
وهي متجاوبة معاه أوي وراميه راسها على كتفه وبتمص بشفايفها في رقبته وتحت
دقنه وكسها موحوح وكان بيقذف على فخادها وفخاده عسل شهوتها المتأججة وهي في
حضنه، وهي في نشوة الشهوه والهيجان لفها سامح وحضنها أوي من ورا وإيديه
على بزازها ودخلهم من تحت سنتيان المايوه وبيقفش في حلمات بزازها معتمداً
على إن الميه مدارية جسمهم وخَرَج زبه وحرره من المايوه وزنقه بين فخادها
تحت طيزها الملبن ودخله بين فلقتي طيزها من جنب المايوه بتاعها وبدأ يضغط
شوية براحة وهي في حضنه دايخه وسايحه ومش داريانه ومش حاسه إلا بمتعة
الشهوه فقط وهو سحب إيديها لورا تحضنه بضهرها وخلاها تمسك جسمه من وسطه
وفخاده وهو بيضغط بزبه في طيزها الملبن وكان زبه منتصب جداً وعلى وشك إنه
يدخل في طيزها من ورا وهي في حضنه وبإيديه الإتنين شغال دعك وفرك في حلمات
بزازها وكسها وهي هايجة وممحونة أوي وبتأن من المتعة والشهوه ولا إرادياً
وبدون أن تشعر خرجت منها صرخة : آآآآآآه أححححح آآآآآآه إنت بتعمل إيه يا
خالو أححححح أنا مش قادرة أقف آآآآآآه.
وكان سامح في قمة المتعة والهيجان وزبه بيرشق في طيزها من جنب المايوه
بتاعها وقبل أن يدخل زبه في طيزها ويقذف حممه ولبنه فيها وهي في حضنه
مستسلمة له ومستمتعة ومتجاوبه معاه بشهوه مثيرة، وسامح تماسك شوية ولف
جسمها تاني وخدها في حضنه أوي عشان ماتوقعش ووشها في وشه وبزازها مدفونة في
صدره وزبه خارج من المايوه بتاعه ومنتصب وبيتراقص بين فخادها الملبن
وبيخبط تحت كسها الموحوح وهو بيضغط على طيزها الملبن بإيديه الإتنين وهي
ماسكه في جسمه وسايحه ودايخه أوي وجسمها كله بيترعش وراميه راسها على كتفه
وبتمص بشفايفها في رقبته وكتفه وهو شغال بوس ومص ولحس في رقبتها وخدودها
وشفايفها وهي حاسه بزب خالها سامح واقف بين فخادها، وهو مسكها من فخادها
الملبن وضمهم على زبه اللي بينيكها بين فخادها وجسمها كله حتة ملبن بس
مولعه نار بين أحضانه، وفي هذه اللحظة الساخنه المثيرة كان زب سامح بيقذف
لبنه الساخن بين فخادها الملبن 🔥 وهي سايحه ودايخه من الشهوه وجسمها كله
بيترعش، ولما هو قذف لبنه وإرتاح سحب زبه من بين فخادها وعدل المايوه بتاعه
وعدلها المايوه بتاعها وخدها في حضنه وباسها في شفايفها وطبطب عليها
ورجعوا يضحكوا ويعوموا تاني وبعد شوية خرجوا من الميه وإرتاحوا شوية ولبسوا
هدومهم وركبوا العربية وكأن لم يحدث أي شئ.
وقالتله نورا بإستهبال ودلع : خالو حبيبي أنا تعبانة ودايخه أوي من مية
البحر ومش حاسه بحاجة خالص غير إني وكأني كنت نايمه وبأغرق في البحر، هو
إيه اللي حصل؟ 🤔
سامح : ولا يهمك يا قلبي هي كده دايماً مية البحر بتدوخ اللي مش متعود
عليها، تعالي نتغدى وترتاحي شوية في شقتي هي قريبة من هنا جداً وبعدين
نتصرف.
نورا : إزاي يعني يا خالو أروح معاك عند طنط ليلى مراتك وهي مش بتتعامل معايا أنا وماما؟
سامح : ولا يهمك يا روحي أنا كنت محضرلك مفاجأة 🤨 طنطك ليلى مراتي من
إمبارح وهي مسافرة عند أمها في القاهرة تزورها وهتقعد عندها أسبوع عشان
حماتي عيانه شوية والشقة فاضية، تعالي إنتي وقَضي معايا كام يوم أفسحك
وأدلعك وأشتريلك شوية حاجات وكل اللي إنتي تعوزيه يا حبيبتي.
نورا : طب وماما مش هترضى يا خالو. 🤔
سامح : ماتقلقيش أنا هتصرف.
وقام سامح بالإتصال بأخته سناء أم نورا وأبلغها بأن نورا الآن معه بيتغدوا
في النادي وأن زوجته ليلى لما عرفت إن نورا معه فرحت جداً وجاءت إليهم في
النادي وسعيدة جداً بوجود نورا معاهم وأصرت ومصممة على دعوة نورا لبيتهم
لتقضي معاهم يومين أو تلاتة وتشتري لها شوية هدايا، وأنه يرجوها ويستأذنها
أن توافق لأنه هو وزوجته ليلى بيعتبروا نورا بنتهم الدلوعة وكمان نورا
سعيدة وفرحانه جداً وهي معاهم.
وكانت سناء لا ترفض أي طلب لأخيها فوافقت وشكرته على هذه الدعوة الكريمة.
ولما نورا سمعت هذه المكالمة بين خالها وأمها كانت طايرة من الفرح والسعادة
ونطت وهي مع خالها في العربية وفضلت تبوس فيه ومنبهرة من خدعة خالها سامح
لأمها بهذه الطريقة الجهنمية ليستفردوا ويتمتعوا ببعض.
وكان اليوم أوشك على آخر النهار وراحوا كلوا سمك وجمبري في مطعم على البحر،
وخالها أخدها على أحد المولات التجارية وإشترى لها شوية هدايا عبارة عن
برفان حريمي مثير ومجموعة إكسسوارات وميك آب وهدوم خروج شيك راقية وهدوم
بيت وملابس داخلية وكانت ملابس البيت كلها دلع وشقاوة وقصيرة وشفافة
ومكشوفة ومثيرة لتظهر مفاتن جسمها وتزيدها جمالاً وإثارة.
ووصلوا الشقة وأحضروا معاهم بيبسي وفاكهه ومكسرات لزوم السهر في البيت.
ولما وصلوا شقة خالها سامح وأول مادخلوا وقفلوا الباب راحت نورا حاضنه
خالها وباسته في خده بوسه سخنه شوية جنب شفايفه وشكرته على الفسحه الجميلة
دي وأد إيه هي مبسوطة معاه ودخلت تاخذ شاور وخرجت من الحمام على الصالة
ولافه جسمها بالباشكير فقط وفوجئت بخالها سامح قاعد في الصالة لابس شورت
وفانلة داخلية وبينظر لها بحب وشهوه فإتكسفت شوية وهي بتحاول تضم الباشكير
تداري جسمها العاري المثير وقالتله بدلع : مش تقول إنك هنا ليه تكسفني كده
يا خالو يا شقي.
سامح قالها وهو بيضحك : كسوف إيه يا قلبي أنا خالو سامح حبيبك مش حد غريب
وليه تتكسفي مني يا حبيبتي مش إحنا كنا بالمايوهات مع بعض على البحر طول
النهار وشوفت كل حاجة حلوه فيكي ولمستها بإيديا كمان يا عفريته.
وراح ضاربها بكف إيده بدلع على طيزها وهي بتجري منه بدلع ومياصة ومرقعة.
ونورا عملت نفسها مكسوفه وبتجري على أوضة النوم تكمل لبسها وبتقوله بضحك ومرقعه :
إنت باين عليك يا خالو إنك شقي ومجرم ومالكش حل.
وبعد شوية خرجت نورا من الأوضة ولابسه بيجاما بيت من الحاجات الجديدة،
وكانت البيجاما ضيقة وخفيفة ولازقه على جسمها المثير وظاهر جداً الكلوت
والسنتيان من تحتها ولكنها بنص كوم وبنطلون برمودا لتحت الركبة.
ورغم أن لبس وشكل نورا كان سكسي ومثير جداً ولكن سامح كان متوقع وطمعان في
إنها تلبس وهي معاه لبس أسخن وأكثر خلاعة وإثارة وعرياً عشان يتمتع بمفاتن
جسمها أكتر، وزعق لها وشخط فيها وقالها غاضباً:
إيه اللي إنتي لابساه ده؟
إنتي هتشتغلي في المطبخ ولا إيه؟
ولا إنتي بردانه عشان كده لابسه بيجاما كاملة؟
هو فيه حد غريب معانا؟
إنتي عبيطه ولا إيه؟ بلاش عبط وأدخلي غيري الهَبل ده وإلبسي حاجة خفيفة حلوة كده ودلعي نفسك يا حبيبتي.
نورا : ومالو ده؟ أومال ألبس إيه يعني إنت حيرتني يا خالو؟
سامح : تعالي يا حبيبتي أوريكي تلبسي إيه.
ودخل معاها أوضة النوم وإختار لها طقم سكسي ومثير عبارة عن قميص نوم ابيض
شفاف بحمالات وقصير فوق الركبة وله كلوت وسنتيان سكسي لونهم أحمر.
نورا إتفزعت من منظر اللبس الخليع جداً ولكنها شعرت بشوية إثارة وقربت أوي
من خالها ولزقت فيه وقالتله بدلع : إيه ده يا خالو؟ ده عريان أوي وأنا
أتكسف ألبس كده قدامك.
Aucun commentaire:
Enregistrer un commentaire