أنا شاب عمري 18سنة وقصتي هذه حقيقية وقد ترددت كثيرا قبل كتابتها لن اطيل عليكم كثيرا انا شاب احب الجنس كثيرا ودائما امارس العادة السرية وانا اتخيل ابنت خالتي ريما وهي عارية وهي فتاه في 23 سنة جميلة جدا نحيفة نوعا ما إلا ان انوثتها طاغية فزادة شهوتي نحوها فقررت ان انيكها باي طريقة ممكنة بعد ان لاحظت ان نظراتها نحوي تدل على انها تريد ان تمارس الجنس في اقرب وقت ممكن إلى ان جاء اليوم الذي كنت اتمناه فقد قرر ابي وامي السفر إلى العاصمة لزيارة عمي مدة اربع ايام فرفضت انا الذهاب معهم وكذلك أخي بداعي الدراسة فاتصلو بريما لتجلس في البيت في وقت غيابهم فوافقت وعندها فرحت انا كثيرا لأننا سنكون لوحدنا بلاضافة الى أخي فمر اليوم الاول وانا افكر في طريقة لأنيك بها بنت خالتي إلا اني لم اجد خيار آخر غير ان انيكها وهي نائمة ولكن ستكون كارثة ان استيقظت فطلبت من صديقي المساعدة والذي لديه اخ يعمل صيدلي فجاءتني فكرة ان اخدرها وبالفعل طلبت منه دواء مخدر فأحضر الدواء في المساء فاشتريت مشروبا وعدت إلى المنزل وخبأته لكن المشكلة كانت في أخي ولهذا أجلتها إلى مابعد العشاء بينما كان اخي في غرفته على وشك النوم وهي كانت في غرفة ابي وامي فحضرت كوبين من المشروب واحد به المخدر والآخر لا فقدمت المشروب الذي به المخدر لريما والاخر لأخي فشكرتني كثيرا وبعد ساعة تقريبا نامو جميعا إلا انا فذهبت إلى غرفة ابي وامي لأجد منظر مغري جدا فقد كانت ترتدي لباس نوم قصير وكيلوت أحمر وكانت نائمة على جنب ومؤخرتها ظاهرة أمامي فلم أتمالك نفسي فبدأت أناديها أوقظها لأتأكد من مفعول المخدر لكنها كانت كالميت وعندها نزعت ملابسي ونزعت لها كيلوتها ونظرا لأنا بكر وأنا لاأريد فض بكرتها فقررت أن انيكها من طيزها فذهبت إلى المطبخ ودعكت زبي بالزيت ثم نمت وراءها وبدأت ادخله لكني لم استطع فبدأت أدخل اصبعي إلى ان توسعت فأدخلت زبي وبدأت انيكها إلى أن جاء ضهري فلم استطع اخراجه فأفرغته بداخلها وفي الصباح لاحظت انها تنظر إلي بغضب وعندما خرج أخي قالت لي أنها تريد التحدث معي ثم قالت وبغضب شديد ماذا فعلت بي وعندها ادعيت اني لا أعرف شيأ فبدأت بالبكاء ظنا مني أني فضضت بكرتها ثم طمأنتها بأني نكتها من الخلف إلآ أنها لم تصدقني فقررنا الذهاب إلى الطبيب لإجراء التحاليل وأثبت أنها بكر وعدنا إلى البيت فكانت سعيدة جدا فضربتها على طيزها ثم قلت لكن هذه مفتوحة فضحكت و من ذلك اليوم صرنا نمارس الجنس كلما وجدنا الفرصة
نيك خاطف من قبل أخ ينيك كس أخته في وقت متأخر من الليل ، في أروع قصص المحارم الجنسيّة المثيرة. تبدأ أولى أحداث هذه القصّة الساخنة جدا بالحديث عن الأخ الذي يبلغ من العمر ثمان و عشرين سنة ، و هو شاب يحبّ الجنس بلهفة. فأغلب حديثه حينما يكون مع أصدقائه عن الجنس بكلّ تفاصيله. و هو كذلك لا يعشق إلا كس المرأة. ذلك أنّه يعتبر أنّ الكس أروع ما في المرأة. و أكثره لذّة من الطيز و البزاز. فكس المرأة حسب رأيه منبع الإحساس و الإثارة و النّكهة. الكس أحلى من حلاوة الشّفتين و ألذ من حلمة النّهدين و أروع من روعة الطيز الكبير الطّري. و غالباً ما تجد هذا الشاب في غرفته في وقت متأخر من الليل يتصفّح صور الجنس أو يشاهد أفلام نيك محترفة أو يطالع من حين إلى آخر قصص الجنس الشيّقة. و بعد أن يفعل ذلك يعتري من لباس النوم ثم يتمدد فوق سريره و يشرع يداعب زبّه حتى أن تأتيه حلاوة القذف. و كانت لهذا الشاب أخت في الرابعة و العشرين من عمرها. فتاة في أزهى العمر. تتمتّع بلياقة جسديّة رائعة. فهي جميلة ، ممتلئة الأوداج ، و اسعة العينين ، غليظة الشّفتين. لها بزاز ممتلئ و منتصب ، متباعد غير ملتصق. ذلك ما زاده تميّزا و رونقا. أما بطنها فبدا ضامراً بالكاد يُلاحظ. و أما خصرها فكان متناسقا مع بطنها فبدا نحيفا و مقوّساً. طيزها مسبوك ، و ممتلئ و بارز ، ليس مرتخي كثيرا. فحينما ينظر المرء إلى هذه الفتاة – خصوصا عندما تكون تلبس بنطلون دجين ضيّق و قمصان مفتوحة أزراره من الأعلى فيبان بذلك شطر أعلى بزازها ذو اللون الخمري – يشعر أنّه أمام فتاة جسدها أكبر من عمرها. فجسدها منحوت و متناسق من أعلاه إلى أسفله. فهي بهذه الصورة تبدو مثيرة جدا و حارقة للأنظار. و أكثر ما كان يجذب أعين المعجبين بهذه الفتاة عندما تكون لابسة بنطلون دجين و خاصة ذاك البنطلون الرياضي المطاّطي من الشبان هو منطقة كسها. فهو غارق و عميق ، مُخبّأ بين فخذيها. لا يظهر منه سوى شق صغير. في أمتع أحداث قصّة نيك خاطف من قصص جنس المحارم
و في ليلة ما ، بعد منتصف الليل ، كان الأخ وقتذاك في غرفته كعادته يشاهد أفلام السكس.. و كان صوت التأوّه و الأنين و الصراخ يملأ أرجاء غرفته.. ولم يكن الأخ كعادته يشعر بالحنين إلى النيك في تخيّله للكس و إنّما يشعر بقوّة الإثارة و التّمزق و أنّه لا يستطيع الصّبر أكثر في تذوّق طعم الكس في هذه الليلة بالذات. فإنتابه شعور بالإثارة العمياء و أخذ عقله يخيّل له و يرسم له كس أخته اللذيذ و هو يمصّه و يلعقه دون توقف او شعورا بالملل. فهو يعلم بمدى جمال أخته و مدى سحرها و خاصة روعة جسدها المميّز. و هو كذلك الأقرب إلى معرفة أنّ أخته كثيرا ما تعتني بجسدها و كثيرا ما تستعمل مساحيق التّرطيب و التجميل. فأسرع نحو غرفتها عاريا و زبّه يكاد ينفجر من الغليان مستغلا غياب الوالدين عن المنزل. ليستفرد بأخته في أمتع نيك خاطف
تسلّل الأخ من وراء باب غرفة أخته فوجدها غارقة في النوم ، ضوء خافت يضيء ارجاء الغرفة.. بقي ينظر إلى فخذيها العاريين الأملسان. تبدو طازجة و لذيذة. اذ كانت تلبس ثوب نوم خفيف قصير ، كاد طيزها يبان ، اما بزّها الأيمن الممتلئ قد نام فوق بزّها الأيسر ، ذلك أنها كانت مددة على جنبها الأيسر. فإزداد جنون الأخ و تصبّب جبينه عرقا و خفق قلبه بسرعة.. ثم تقدّم نحو سريرها ببطءٍ حتى استقرّ وراءها عاريا ممدّدا.. اختلطت امام عينيه اللهفة و هي تكاد تخرج قلبه من مكانه ، حينئذ أنزل رأسه نحو طيزها المكبوس ثم غمس فمه بين فخذيها.. ففزعت الأخت و خافت.. و راحت تخبّط برجليها المنفرجين بعد ان استدارت على ظهرها.. فرأى كسها الناعم الوردي الصغير ذلك أنّ أخته لم تكن تلبس سترينغض ، لكنه رغم ذلك لم يزح رأسه من بين فخذيها بل ازدادت رغبته للهفة و اللذة اكثر خصوصا حينما رأى كس أخته المثير.. فأسرع نحو بظرها يمزّقه بشفتيه و لسانه تمزيقا فإستسلمت الأخت على الفور بل أخذت تفرج فخذيها أكثر و أكثر حتى ليتمكّن أخوها من لعق كامل كسّها بعنف و جنون..و ذلك ما حصل ، شرع الأخ يشفط جلد كسها و يداعب بلسانه بظرها المحمر ، أما الأخت فأخذت تصيح و تإنّ و تشدّ بقبضة يدها شعر رأس أخيها و تضغط عليه نحو كسّها.. و ماهي إلا لحظات حتى قفز الأخ على أخته و تمدد فوقها ثم أدخل زبه في كسها الضيّق و لوا إفرازات كس الأخت التي ساعدت على انزلاق زب الأخ الطويل و العريض الذي تغلغل بالكامل لتمزّق كس الأخت من فرط قوّة النيك الخاطف و رغم ذلك شرعت الأخت تصرخ و تبكي من شدّة الوجع إلا أنّها في نفست الوقت تلذّذت بذلك ، بل سمحت لأخيها بأن ينيكها أكثر و لا يتوقف أبدا.. في أمتع نيك خاطف
أنا شاب عمري 18سنة وقصتي هذه حقيقية وقد ترددت كثيرا قبل كتابتها
RépondreSupprimerلن اطيل عليكم كثيرا انا شاب احب الجنس كثيرا ودائما امارس العادة السرية وانا اتخيل ابنت خالتي ريما وهي عارية وهي فتاه في 23 سنة جميلة جدا نحيفة نوعا ما إلا ان انوثتها طاغية فزادة شهوتي نحوها فقررت ان انيكها باي طريقة ممكنة بعد ان لاحظت ان نظراتها نحوي تدل على انها تريد ان تمارس الجنس في اقرب وقت ممكن إلى ان جاء اليوم الذي كنت اتمناه
فقد قرر ابي وامي السفر إلى العاصمة لزيارة عمي مدة اربع ايام فرفضت انا الذهاب معهم وكذلك أخي بداعي الدراسة فاتصلو بريما لتجلس في البيت في وقت غيابهم فوافقت وعندها فرحت انا كثيرا لأننا سنكون لوحدنا بلاضافة الى أخي فمر اليوم الاول وانا افكر في طريقة لأنيك بها بنت خالتي إلا اني لم اجد خيار آخر غير ان انيكها وهي نائمة ولكن ستكون كارثة ان استيقظت فطلبت من صديقي المساعدة والذي لديه اخ يعمل صيدلي فجاءتني فكرة ان اخدرها وبالفعل طلبت منه دواء مخدر فأحضر الدواء في المساء فاشتريت مشروبا وعدت إلى المنزل وخبأته لكن المشكلة كانت في أخي ولهذا أجلتها إلى مابعد العشاء بينما كان اخي في غرفته على وشك النوم وهي كانت في غرفة ابي وامي فحضرت كوبين من المشروب واحد به المخدر والآخر لا فقدمت المشروب الذي به المخدر لريما والاخر لأخي فشكرتني كثيرا وبعد ساعة تقريبا نامو جميعا إلا انا فذهبت إلى غرفة ابي وامي لأجد منظر مغري جدا فقد كانت ترتدي لباس نوم قصير وكيلوت أحمر وكانت نائمة على جنب ومؤخرتها ظاهرة أمامي فلم أتمالك نفسي فبدأت أناديها أوقظها لأتأكد من مفعول المخدر لكنها كانت كالميت وعندها نزعت ملابسي ونزعت لها كيلوتها ونظرا لأنا بكر وأنا لاأريد فض بكرتها فقررت أن انيكها من طيزها فذهبت إلى المطبخ ودعكت زبي بالزيت ثم نمت وراءها وبدأت ادخله لكني لم استطع فبدأت أدخل اصبعي إلى ان توسعت فأدخلت زبي وبدأت انيكها إلى أن جاء ضهري فلم استطع اخراجه فأفرغته بداخلها وفي الصباح لاحظت انها تنظر إلي بغضب وعندما خرج أخي قالت لي أنها تريد التحدث معي ثم قالت وبغضب شديد ماذا فعلت بي وعندها ادعيت اني لا أعرف شيأ فبدأت بالبكاء ظنا مني أني فضضت بكرتها ثم طمأنتها بأني نكتها من الخلف إلآ أنها لم تصدقني فقررنا الذهاب إلى الطبيب لإجراء التحاليل وأثبت أنها بكر وعدنا إلى البيت فكانت سعيدة جدا فضربتها على طيزها ثم قلت لكن هذه مفتوحة فضحكت و من ذلك اليوم صرنا نمارس الجنس كلما وجدنا الفرصة
نيك خاطف من قبل أخ ينيك كس أخته في وقت متأخر من الليل ، في أروع قصص المحارم الجنسيّة المثيرة. تبدأ أولى أحداث هذه القصّة الساخنة جدا بالحديث عن الأخ الذي يبلغ من العمر ثمان و عشرين سنة ، و هو شاب يحبّ الجنس بلهفة. فأغلب حديثه حينما يكون مع أصدقائه عن الجنس بكلّ تفاصيله. و هو كذلك لا يعشق إلا كس المرأة. ذلك أنّه يعتبر أنّ الكس أروع ما في المرأة. و أكثره لذّة من الطيز و البزاز. فكس المرأة حسب رأيه منبع الإحساس و الإثارة و النّكهة. الكس أحلى من حلاوة الشّفتين و ألذ من حلمة النّهدين و أروع من روعة الطيز الكبير الطّري. و غالباً ما تجد هذا الشاب في غرفته في وقت متأخر من الليل يتصفّح صور الجنس أو يشاهد أفلام نيك محترفة أو يطالع من حين إلى آخر قصص الجنس الشيّقة. و بعد أن يفعل ذلك يعتري من لباس النوم ثم يتمدد فوق سريره و يشرع يداعب زبّه حتى أن تأتيه حلاوة القذف. و كانت لهذا الشاب أخت في الرابعة و العشرين من عمرها. فتاة في أزهى العمر. تتمتّع بلياقة جسديّة رائعة. فهي جميلة ، ممتلئة الأوداج ، و اسعة العينين ، غليظة الشّفتين. لها بزاز ممتلئ و منتصب ، متباعد غير ملتصق. ذلك ما زاده تميّزا و رونقا. أما بطنها فبدا ضامراً بالكاد يُلاحظ. و أما خصرها فكان متناسقا مع بطنها فبدا نحيفا و مقوّساً. طيزها مسبوك ، و ممتلئ و بارز ، ليس مرتخي كثيرا. فحينما ينظر المرء إلى هذه الفتاة – خصوصا عندما تكون تلبس بنطلون دجين ضيّق و قمصان مفتوحة أزراره من الأعلى فيبان بذلك شطر أعلى بزازها ذو اللون الخمري – يشعر أنّه أمام فتاة جسدها أكبر من عمرها. فجسدها منحوت و متناسق من أعلاه إلى أسفله. فهي بهذه الصورة تبدو مثيرة جدا و حارقة للأنظار. و أكثر ما كان يجذب أعين المعجبين بهذه الفتاة عندما تكون لابسة بنطلون دجين و خاصة ذاك البنطلون الرياضي المطاّطي من الشبان هو منطقة كسها. فهو غارق و عميق ، مُخبّأ بين فخذيها. لا يظهر منه سوى شق صغير. في أمتع أحداث قصّة نيك خاطف من قصص جنس المحارم
RépondreSupprimerو في ليلة ما ، بعد منتصف الليل ، كان الأخ وقتذاك في غرفته كعادته يشاهد أفلام السكس.. و كان صوت التأوّه و الأنين و الصراخ يملأ أرجاء غرفته.. ولم يكن الأخ كعادته يشعر بالحنين إلى النيك في تخيّله للكس و إنّما يشعر بقوّة الإثارة و التّمزق و أنّه لا يستطيع الصّبر أكثر في تذوّق طعم الكس في هذه الليلة بالذات. فإنتابه شعور بالإثارة العمياء و أخذ عقله يخيّل له و يرسم له كس أخته اللذيذ و هو يمصّه و يلعقه دون توقف او شعورا بالملل. فهو يعلم بمدى جمال أخته و مدى سحرها و خاصة روعة جسدها المميّز. و هو كذلك الأقرب إلى معرفة أنّ أخته كثيرا ما تعتني بجسدها و كثيرا ما تستعمل مساحيق التّرطيب و التجميل. فأسرع نحو غرفتها عاريا و زبّه يكاد ينفجر من الغليان مستغلا غياب الوالدين عن المنزل. ليستفرد بأخته في أمتع نيك خاطف
تسلّل الأخ من وراء باب غرفة أخته فوجدها غارقة في النوم ، ضوء خافت يضيء ارجاء الغرفة.. بقي ينظر إلى فخذيها العاريين الأملسان. تبدو طازجة و لذيذة. اذ كانت تلبس ثوب نوم خفيف قصير ، كاد طيزها يبان ، اما بزّها الأيمن الممتلئ قد نام فوق بزّها الأيسر ، ذلك أنها كانت مددة على جنبها الأيسر. فإزداد جنون الأخ و تصبّب جبينه عرقا و خفق قلبه بسرعة.. ثم تقدّم نحو سريرها ببطءٍ حتى استقرّ وراءها عاريا ممدّدا.. اختلطت امام عينيه اللهفة و هي تكاد تخرج قلبه من مكانه ، حينئذ أنزل رأسه نحو طيزها المكبوس ثم غمس فمه بين فخذيها.. ففزعت الأخت و خافت.. و راحت تخبّط برجليها المنفرجين بعد ان استدارت على ظهرها.. فرأى كسها الناعم الوردي الصغير ذلك أنّ أخته لم تكن تلبس سترينغض ، لكنه رغم ذلك لم يزح رأسه من بين فخذيها بل ازدادت رغبته للهفة و اللذة اكثر خصوصا حينما رأى كس أخته المثير.. فأسرع نحو بظرها يمزّقه بشفتيه و لسانه تمزيقا فإستسلمت الأخت على الفور بل أخذت تفرج فخذيها أكثر و أكثر حتى ليتمكّن أخوها من لعق كامل كسّها بعنف و جنون..و ذلك ما حصل ، شرع الأخ يشفط جلد كسها و يداعب بلسانه بظرها المحمر ، أما الأخت فأخذت تصيح و تإنّ و تشدّ بقبضة يدها شعر رأس أخيها و تضغط عليه نحو كسّها.. و ماهي إلا لحظات حتى قفز الأخ على أخته و تمدد فوقها ثم أدخل زبه في كسها الضيّق و لوا إفرازات كس الأخت التي ساعدت على انزلاق زب الأخ الطويل و العريض الذي تغلغل بالكامل لتمزّق كس الأخت من فرط قوّة النيك الخاطف و رغم ذلك شرعت الأخت تصرخ و تبكي من شدّة الوجع إلا أنّها في نفست الوقت تلذّذت بذلك ، بل سمحت لأخيها بأن ينيكها أكثر و لا يتوقف أبدا.. في أمتع نيك خاطف