قصتي حقيقية مع اخي = قصص سكس المحارم

قم بتحمل تطبيق قصص يوميات مدلكة

قصتي حقيقية مع اخي
مع اخي بالاصنصير (كامله اولا انا قصتي حقيقية من كم شهر صارت وصدفة عرفت ان هناك منتديات لهالنوع من القصص وانت انشرها حسب ماتشوف انا فتاة سعودية مطلقه من 7 سنوات وعمري الحين 35سنة جميلة قمحية وتطلقت بسبب رغبتي العمل مع اننا اغنياء زوجي كان مايحب اعمل $ علشان احنا اغنياء جدا وابوي مليونير مشهور $ وانا كنت احب اعمل علشان اقضي وقت واكسر الروتين ـــ انا مزيونة وجسمي حلو وطويل لكن انا دبة وزني 95 كيلو امسكو الخشب لوول املك صدر كبير و مكوة كبيرة جدا ,,, عائلتنا عائلة متحرره كلهم ونحب السفر بالاشهر في الصيف والعام الماضي سافرنا اسبانيا وهناك بدأت قصتي مع اخي غير الشقيق وعمره 25 سنة ,,, كان غيور جدا علينا ويزعل اذا لبسنا بناطيل مع انه مو ملتزم وكان كثير يكلمني علشان البنطلون ضيق وانا مكوتي يعني طيزي كبيرة جدا جدا وقلت له كيف اعمل ؟ انا ربي خلقني كذا يقول لي البسي شي واسع ,, وانا من اعماقي مبسوطة علشان انا كنت دايما اشوف الرجال بالشارع عينهم ماتنزل من طيزي حتى هنا بالخليج ,, بالعكس كنت البس عبايات مخصره علشان اشد الانتباة لووول يعني كنت فقط احب لفت الانتباه ,, احنا في اسبانيا ساكنين في شقة كبيرة دورين وفيها اصنصير صغير وكنا نتعشى بالدور الارضي كلنا اخواني واخواتي وابوي وامي ومعنا خواتي واخواني غير الاشقاء وامهم ظلت بالرياض كنا سبعة 6 بنات و 3 اولاد ,, كن لابسه دراعة مغربيه خفيفة ضيقة وخلصنا عشاء وطلعت للاصنصير مع اختي الصغيرة واخوي غير الشقيق احمد علشان بنلعب بلياردو بالصالة بالدور الثاني للشقة ,, كان الاصنصير ضيق لا يتسع الا لثلاثه بالعافية وركبنا الاصنصير ودخلت اختي الاخرى معنا وصرنا اربعة ,, اخوي احمد كان خلفي ودفعوني لوراء البنات ولصق طيزي الكبير الطري بزبة !! انا ماقدرت اتحرك المكان ضيق وكنا نضحك واخوي مانطق بكلمة وزبة في فتحة طيزي وحسيت فيه وقف من ثواني وكان صلب واستحيت منه وحاولت اتقدم لكن مافي مجال ,, انا من زمان عن الزب وشعرت برغبة ورجعت لوراء ولصقت بقو فية وكان واقف زبة واناظر لوجة اخوي كان يضحك وخجلان مثلي ,,وبعدها ايام واحس في احمد بدا يتغير اسلوبة معي وصار يتلطف لي ويساعدني بالبلياردو لوول انا كنت اسمع عن حركات المحارم ولكن ماطرأت الفكرة في بالي ابدا وراحت الايام ورجعنا بعد شهر ونصف للرياض وصار احمد يجي كثير لنا في البيت ونطلع نشرب شاي بالحديقة معه صار يعزمني لوحدي بالحديقة لوووووووول انا حسيت انة يتودد لي وفي يوم دق بالجوال يدردش معي وكثرت اتصالاتة لي والرسائل ,, وبعد فترة قلت لة ليش ماتتزوج انت ؟ قال لي اسباب كثيرة وطلب مني اذا حبيت اروح للسوق يروح معاي لوحدنا قلت لة ليش ؟ قال لي ابحس احساس المتزوجين !! افتخر امشي معك استغربت منة وقلت لك اوكي حاضر ــ انا بديت استلطفة جدا علشان هو لطيف ووسيم وطيب ودقيت علية قلت له : بكرة توديني للسوق بدل السائق ؟ فرح هو وقال لي اوكي وجاء البيت ظهر الخميس وتغدينا وجاء العصر طلعت معة بسيارتة كان ابوي لسة مشتريها لة مرسيدس بانوراما ابيض ,, وانا متصلحة على الاخر وانا مع لابسة مخصرة واحب هالنوع من العبايات قال : لا عادي وارتحت من كلامة رحنا للعليا مول كبداية تسوق ولمن جينا ننزل عطاني عشرة الاف ريال وضحكت انا وقلت لة ليش ؟ انا تعرف عندي كثير قال : هذي هدية من اخوك الصغير وتقبلتها منة كنا نتسوق وراح الوقت كانت الساعة 9 بلليل واشترى لي ساعة ثمينة وطلب من المحل ترصيعها بالالماس 4 قطع وشكرتة جدا وضحكت بيني وبين نفسي وقلت كل هذا علشان لصقة الاصنصير لووووول اجل لو ناك طيز اخته الكبير ايش راح يهديني لووول** ورجعنا البيت وحنا بالطريق قلت لة : مشكور على الهدايا الفلوس والساعة ولكن ليش ماتهادي اخواتي ماعمرهم قالو لي انك تهاديهم !! سكت لحظه وتغير وجهه وقال علشانك وحيدة ومنفصلة وحبيت اكون ذوق معك وانا اسف اذا براسك حاجة ثانية !!!!!!!!!!! انا سكتت وهو سكت لحد مانزلني بالبيت وراح علطول حتى بسرعه استغرب البواب من سرعة سيارتة ,, انا حسيت انه زعل مني , راح يومين مادق وصرت انا قلقانة يمكن اني ازعلته ! وبديت ارسل له رسائل جوال حلوه ولم يرد وراح اسبوع على هالوضع ,,استمريت كل يوم ارسل له رسائل حلوه علشان يرد وهو مطنش ,, دقيت على امة لآن علاقتنا فيها طيبة اسأل عن احمد قالت هو في جدة ودقي على رقمة الثاني ودقيت من رقم بطاقة ورد علي اخيرا وفرحت وقتها ماحبيته يزعل وهو ذوق معايا ـ قلت له مطنشنا لية وانا اخـــتك الكبيرة مفروض انت اللي تسئل عننا ,, قال مشاغل وانشغلت وباين علية منحرج ومنصدم من مكالمتي ,, قفلت وقلت له انت طيب ونحبك ابقى اسئل عننا انا تعودت على زياراتك وعلى روحة السوق معك وابتسمت وقفلت ,, راح اسبوع واخيرا جت رسالة منه طويله يسأل عني وطمنته وارسلت له من غير اتصال وكنت وقتها مشتاقة فعلا اشوف احمد غاب عننا كم يوم مو عوايده خاصتا انه حبوب وصاحب نكتة مع انه كان غيور علي انا بالذات , اخيرا جاء للرياض وعزمته وجاء لبيتنا واتعشى وكان عادي وحتى زارنا العصر وشربنا شاي سواء وقلت له ان ابوي وامي وبعض اخواتي مسافرين لحضور زواج بالامارات ابن احد اصدقاء ابوي ,وابجلس انا وأختي الصغيره واخي الصغير بسبب ارتباطه بموعد امتحانات لغه ,, ايضا معنا خادمة وسائق أش رأيك اعزمك انا هنا وتنام معنا ونسهر سواء قال حلو وجاء اليوم الموعود وكنت طبيعيه و**** لكن انشديت بهالحركه وحبيت انبسط واضحك وكان جو غريب لي لكن مثير وجاء احمد العصر واخذ الاهل للمطار ورجع لنا 8 بالليل وسهرنا بالحديقه واتعشينا وسوالف وضحك كلنا الاربعه وبعدها صارت الساعه 12 بالليل راحت اختي الصغيره تنام واخوي الصغير قلت له اطلع ذاكر قبل تنام قال لي لا احمد راح ينام عندنا كما سمعت وابسهر معه قلت له لا احمد اخواته ماعندهم احد وراح يروح لهم ينام عندهم وابتسم احمد قال صح وضحكت انا من غير شعور,, طلع اخوي الصغير يذاكر فوق وانا ظليت مع احمد بالحديقه ندردش وسوالف قال لي احمد اش فيك وزعتيهم !! 

قم بتحمل تطبيق قصص يوميات مدلكة

قلت له احسن وصغار ملينا كلامهم وبعدين انت ماقلت تحب احساس المتزوجين وقمنا نضحك ,, اثناء الكلام قال احمد ان زوجي الاول غبي كيف طلقك وانتي شاعريه ولطيفه وشكرته قلت كلك ذوق واحد اعمى شتسوي له وضحكنا ,, قلت لــ أحمد : تحب ندخل جوا البيت بالصاله الجانبيه او فيك نوم تحب تنام قال : لا مافيني نوم خليها سوالف للصبح ماورانا شي وضحكت انا ودخلنا الصاله وطرت في بالي حركه كنت مشتاقه لها وحبيت اسويها ,,قلت لآخوي احمد بعد اذنك دقائق وذهبت لآخوي الصغير وتأكدت انه يذاكر وكان باين علية النوم واختي نامت ورجعت لــ أحمد وقلت له ابجهز لك غرفة اخوي الثاني تنام فيها الليله وراجعه لك ورحت ربع ساعه ورجعت له وانا حبيت اخذ دوش قال لي اخوي احمد انتي شكلك تعبانه خليني اروح بيت امي انام هناك ورفضت انا وقلت انا عازمتك تبات معنا قال اوكي وطلعت فوق استحميت عالسريع كذا ورحت لدولابي اختار ايش البس كانت الساعة 2 بعد منتصف الليل ووقع اختياري على ان البس بنطلون سترتش ناعم جدا كان لونه سكري او بيج ولبسته بدون كلوت وتي شيرت كحلي قصير عاري وماعرف ليش اخترته كان فاضح جددا جددا خاصتا ان طيزي لمن شفت بالمراية كان شاذ جدا وكبير والبنطلون داخل حتى بفتحة الطيز كان ضيق ,, ولمن شفت شكلي كذا ترددت انزل له بالصاله اكثر من مره واخيرا قررت انزل واللي يصير يصير ,,,, ونزلت لاخوي احمد بالصالون وتعمدت اقفل كلا الاضاءات ماعدا نور الدرج لوووووول وكنت انا بيني وبين نفسي اضحك على روحي علشان شكلي كان غريب وملابسي فاضحه جدا خاصتا اني دبدوبه حبتين . كانت الحركه مثيره لي كل الاثاره ورحت للصالون الجانبي للبيت وكانت اضاءته كثيره واستحيت مررررره واحمد صار يطالعني ويضحك يقول اش هالزين !! ومادخلت للصالون كنت خجلانه وبنفس الوقت احب كذا " وقلت لآخوي احمد قفل الاضاءه وادخل او ابروح اغير ملابسي لآني متعوده بالليل البس كذا بالعاده " قال ولا يهمك وقفلهم قلت له :يكفي نور التلفزيون ؟ والتلفزيون كان كبير ونوره قوي , وضحكنا وجلسنا نشوف الدش ونسولف " كان كلامه عني وراحتي وكيف اقضي وقتي وكذا وضحكنا خلاني اقرأ مجموعه من النكت كانت في موبايله ونقلتها لموبايلي بلوتوث " وقمت انا احضر شي نشربه وانا ماشيه قال لي : وهو يضحك ان الجو هذا مو جو عصير لوووول قلت له وكنت ميته ضحك علشان قال مب جو عصير ؟ قلت مو بكيفك تفتكرنا باسبانيا تطلع على كيفك تفتكر ماعرف وين تروحون هناك ؟ ضحك اخوي احمد قال لي :حتى هنا موجود اذا بغينا بس لاتقولي لاحد ,,, وطلعت للمطبخ واحمد عيونه على طيزي يهتز قدامه وقال لي وانا طالعه : كيف البنطلون هذا خش فيك يالدبه وضحكنا مرررررره ورحت جبت عصير وجلسنا شوي نسمع اغاني بالدش وقلت له ماحبك تشرب هنا بالرياض اخاف عليك تدمن ومن هالحكي الحلو معه وقلت له لو بيره اوكي وضحكنا قال لي : البيره يعني حلال ودمعت عيوني من كثر الضحك ,,,, كان فيه اغاني بالدش وبنات يرقصو وفيديو كليب كثير قال لي تعرفي ترقصي ؟ او علشان متينة شوي ماتحبي ؟؟ وضحكت وقلت له الرقص موهبه مو حسب الجسم لوووول قال لي : خلينا نشوف طيب وضحكت مرررة قلت لا استحي قد*** اكيد اخوي وقدام البنات عادي الموضوع قال : وكان يضحك الملابس اللي لابستها مثيره اكثر من الرقص يابنت قومي خلينا نضحك الكل نايم """ قلت له لا و**** احمد استحي وخجلانه والملابس عادية انا متعودة ؟ قال لي احمد اخوي : اش رأيك اخلي الخجل والحياء يروح ؟ استغربت انا وضحكت قلت كيف ؟ قال العصير هذا اللي معنا احط فيه شوي من اللي معي بالسيارة ويتلاشى الخجل لووووول قلت له مجنووووووووووون انت وكنت اضحك قال لي عادي قلت له بتعلمني بعد اشرب وكنت اقولها بمزح وتسرعت انا وقلت له لو اخواني صحو من النوم ؟ هو ماصدق قال يعني موافقه مبدأ ماعرف كيف سيطر علي ؟ وقلت له لالالالالالالا خلاص خلينا نسهر كذا سوالف لاتودينا بدهيه قال : ارقصي لو دقيقه احب اشوفك وخوذي راحتك حنا كبار ابتسمت له وقلت اذا الي معك بالسياره بيره روح جيبها لو ويسكي ماحبه وعلا شرط نطلع فوق بغرفة اخوي اللي بتنام فيها مايصلح هنا المكان مكشوف """ اخوي احمد ماصدق وطلع للسياره وكان في يده كيس بلاستيك فيه وقال لي انا طالع فوق وانا رحت الحمام " بعد عشر دقائق رحت له الغرفه وحصلته جايب عصير ومكسرات من الفريز وقال لي : تعالي اشربي عصيرك وانا كان الوضع غريب وظليت ساكته مجرد سوالف عاديه وحاولت اشرب ماقدرت كان مر " وصار احمد يحط بالكاس عصير اكثر لحد ما قدرت اشرب الكاس وكانت هذي اول مره بحياتي اذوق الخمرة ووضع لي كاس ثاني وشربت نصفه وابتدأ تنميل وأثر الشراب يظهر معي وصرت اضحك علا اي سبب . وكان كلامه صحيح ذهب الخجل و قمت علا اغنيه وقفلت الباب بيدي ورقصت رقص لحد ماخلصت الاغنيه وكنت ارقص جنب السرير واخوي احمد جالس بالارض يطالع "" وشربت كاس ثالث مع العصير وقمت ارقص مره ثانيه واضحك مع احمد قلت له رقصي حلو ؟ قال لي يجنن وكنت اتمنى يلمسني اذا قربت منه وكنا الفجر وتعبت انا وحسيت بروحي سكرانة صدق وضحكت كثير وهو ايضا قال لي انتي تعبتي ؟؟؟؟ قلت له لا لكن حلوة الليله لو مع اخوي لووول قال لي اخوي احمد : لو تعبانه روحي للسرير ريحي شوي وطلعت ارتمي علا السرير واحمد يشرب . انا اشتهيت مرة وانا مبطوحة علا السرير كنت بيدي اليسرى احك كسي من غير ما احمد يطالع (( وانا لم امارس الجنس من سنه ونصف وكانت مع صديق قديم لي رجعت له بعد طلاقي ولكن انفصلنا علشان انا كنت احبه يتزوجني وهو رفض لآنه متزوج!)) احمد اخوي قال لي : تحبي اسوي لك مساج ؟؟ انا لم ارد واقترب مني وانا مبطوحة علا بطني وطيزي جهة اخوي وحط يدة على ظهري وانا سكرانه لكن حاسة فيه وناداني باسمي ولم ارد قال ابسوي لك مساج وتدليك علشانك تعبانة ؟ انا همست لة ايش تبي احمد ؟ قال لي شكلك تعبانة ابسوي لك تدليك قلت له : اوكية قال تحبي تروحي للحمام قلت له : لا دلكني احس تعبانة اصبح يدلك اكتافي وظهري وهو جنبي مو فوقي وقلت له : دلكني وانا يمكن انام قال لي اوكية ارتاحي قال لي لو اطلع فوقك علشان ادلكك حلو تتعبي من وزني قلت له خذ راحتك ركب فوق طيزي الكبير وكنت احس بزبه مرررره واقف وصار يدلكني بظهري كثير وارتحت مرررره انا "" قال لي تحبي تشيلي شي من ملابسك ؟؟ قلت له استحي منك فضحك وقال عادي بترتاحي علا المساج وقلت له وانا كنت ماحس بروحي اوكية اطلع برا شوي وابنزل التي شيرت ؟ خرج هو وانا قمت وقلعت كل ملابسي البنطلون وكله وتغط بالبطانية قلت له تعال ودخل علي وكان الصبح بدأ يطلع " وقلت له قفل كل الاضاءه وقفلهم كلهم وانا كنت منبطحه وجاء ناحيتي وجاء يرفع الغطاء قلت له لالالالا ادخل جوا معي ماحب قال لي اوكية دخل معي بالسرير ولصق فيني وصار يلمس ظهري ضحكت انا وهو وقلت له دلكني وقام فوقي وفصخ سرواله وفانيلته وركب فوق طيزي وهو مو مصدق وقال وااااااااااااو يا كبر طيزك وحلاوتة سكتت انا وظل يدلكني وصار يدلك طيزي كثير وباعد بين ارجولي وابعد الغطاء عننا وصار يدلك ويبوس ظهري وطيزي وحط زبه الواقف بين شطايا طيزي وفتحهم وصار زبه يلامس كسي مره وانا تعبت شهوه وقال لي ارتفعي سجود وقمت علا ركبي وصار يدلك طيزي بيديه وقام بلحظه ماتوقعتها وبوس فتحة طيزي وانا انتهيت من الحركه قال لي : ادخله ؟؟ ضحكت انا وقلت لة خلاص احمد دخله " دخل زبه بكسي من ورا وقعد ينيك نصف ساعه وجاء ينزل شهوته وطلعه وحطه بظهري وجاء حضني مره وكنا سكرانيين جدا وماناكني حلو اول مره علشان نمنا للظهر ؟ لظهر اتحمم وخجلت منه وهو طلع وجاء بالليل وكنا نتبادل نظرات وطلع مره ثانيه برا البيت ودق علي موبايل وقال مبسوطه قلت مره ومستحيه ماعرف اش سوينا ؟؟ قال عادية تحبي نعيد السهره الليلة وافقت واجتمعنا الساعه 2 بنفس الغرفه وشربنا زي امس ؟؟ ولمن سكرنا مصيت له زبه ورقصت له وهو لحس لي كثير كنا بجلسة عربيه "" وقال لي مشتهي طيزك من زمان قلت له ماجربت وانت من ساعة يوم كنا بالاصنصير تذكرها ؟ قال مانسى اليوم هذا وكنت اغار عليكي وعلى طيزك وكنت كلما مشيتي جنبي عيني ماتفارقك وكنت ميت اذوق هاللحم وضحكت انا مررره لوول و قلت له انا كنت قاصدتها يوم حشرتك بطيزي بالاصنصير ابشوف اش تعمل ؟ ودردشنا كثير واخوي احمد كان مستعد كان معه كريم طبي وكنت سكرانه انبطحت وصار يحط كريم واصبعه نص ساعه حط اصبعين وراس زبه لحد ما تعودت فتحتي علية وناكن مع الطيز مرتين وعورني بالبداية ومن جاب لي مخدر موضعي لطيزي لوووول وصرت اروح غرفتي فقط للنوم علشان اخواني مايشكون فينا ""وجو اهلي من الامارات وحكايتي هذي من اشهر قليله والان نمارس برا البيت في استراحتنا وقررنا ااذا سافرو الاهل نشوف بعضنا ولسة بداية المشوار

قم بتحمل تطبيق قصص يوميات مدلكة

2 commentaires:

  1. أنا شاب عمري 18سنة وقصتي هذه حقيقية وقد ترددت كثيرا قبل كتابتها
    لن اطيل عليكم كثيرا انا شاب احب الجنس كثيرا ودائما امارس العادة السرية وانا اتخيل ابنت خالتي ريما وهي عارية وهي فتاه في 23 سنة جميلة جدا نحيفة نوعا ما إلا ان انوثتها طاغية فزادة شهوتي نحوها فقررت ان انيكها باي طريقة ممكنة بعد ان لاحظت ان نظراتها نحوي تدل على انها تريد ان تمارس الجنس في اقرب وقت ممكن إلى ان جاء اليوم الذي كنت اتمناه
    فقد قرر ابي وامي السفر إلى العاصمة لزيارة عمي مدة اربع ايام فرفضت انا الذهاب معهم وكذلك أخي بداعي الدراسة فاتصلو بريما لتجلس في البيت في وقت غيابهم فوافقت وعندها فرحت انا كثيرا لأننا سنكون لوحدنا بلاضافة الى أخي فمر اليوم الاول وانا افكر في طريقة لأنيك بها بنت خالتي إلا اني لم اجد خيار آخر غير ان انيكها وهي نائمة ولكن ستكون كارثة ان استيقظت فطلبت من صديقي المساعدة والذي لديه اخ يعمل صيدلي فجاءتني فكرة ان اخدرها وبالفعل طلبت منه دواء مخدر فأحضر الدواء في المساء فاشتريت مشروبا وعدت إلى المنزل وخبأته لكن المشكلة كانت في أخي ولهذا أجلتها إلى مابعد العشاء بينما كان اخي في غرفته على وشك النوم وهي كانت في غرفة ابي وامي فحضرت كوبين من المشروب واحد به المخدر والآخر لا فقدمت المشروب الذي به المخدر لريما والاخر لأخي فشكرتني كثيرا وبعد ساعة تقريبا نامو جميعا إلا انا فذهبت إلى غرفة ابي وامي لأجد منظر مغري جدا فقد كانت ترتدي لباس نوم قصير وكيلوت أحمر وكانت نائمة على جنب ومؤخرتها ظاهرة أمامي فلم أتمالك نفسي فبدأت أناديها أوقظها لأتأكد من مفعول المخدر لكنها كانت كالميت وعندها نزعت ملابسي ونزعت لها كيلوتها ونظرا لأنا بكر وأنا لاأريد فض بكرتها فقررت أن انيكها من طيزها فذهبت إلى المطبخ ودعكت زبي بالزيت ثم نمت وراءها وبدأت ادخله لكني لم استطع فبدأت أدخل اصبعي إلى ان توسعت فأدخلت زبي وبدأت انيكها إلى أن جاء ضهري فلم استطع اخراجه فأفرغته بداخلها وفي الصباح لاحظت انها تنظر إلي بغضب وعندما خرج أخي قالت لي أنها تريد التحدث معي ثم قالت وبغضب شديد ماذا فعلت بي وعندها ادعيت اني لا أعرف شيأ فبدأت بالبكاء ظنا مني أني فضضت بكرتها ثم طمأنتها بأني نكتها من الخلف إلآ أنها لم تصدقني فقررنا الذهاب إلى الطبيب لإجراء التحاليل وأثبت أنها بكر وعدنا إلى البيت فكانت سعيدة جدا فضربتها على طيزها ثم قلت لكن هذه مفتوحة فضحكت و من ذلك اليوم صرنا نمارس الجنس كلما وجدنا الفرصة

    RépondreSupprimer
  2. نيك خاطف من قبل أخ ينيك كس أخته في وقت متأخر من الليل ، في أروع قصص المحارم الجنسيّة المثيرة. تبدأ أولى أحداث هذه القصّة الساخنة جدا بالحديث عن الأخ الذي يبلغ من العمر ثمان و عشرين سنة ، و هو شاب يحبّ الجنس بلهفة. فأغلب حديثه حينما يكون مع أصدقائه عن الجنس بكلّ تفاصيله. و هو كذلك لا يعشق إلا كس المرأة. ذلك أنّه يعتبر أنّ الكس أروع ما في المرأة. و أكثره لذّة من الطيز و البزاز. فكس المرأة حسب رأيه منبع الإحساس و الإثارة و النّكهة. الكس أحلى من حلاوة الشّفتين و ألذ من حلمة النّهدين و أروع من روعة الطيز الكبير الطّري. و غالباً ما تجد هذا الشاب في غرفته في وقت متأخر من الليل يتصفّح صور الجنس أو يشاهد أفلام نيك محترفة أو يطالع من حين إلى آخر قصص الجنس الشيّقة. و بعد أن يفعل ذلك يعتري من لباس النوم ثم يتمدد فوق سريره و يشرع يداعب زبّه حتى أن تأتيه حلاوة القذف. و كانت لهذا الشاب أخت في الرابعة و العشرين من عمرها. فتاة في أزهى العمر. تتمتّع بلياقة جسديّة رائعة. فهي جميلة ، ممتلئة الأوداج ، و اسعة العينين ، غليظة الشّفتين. لها بزاز ممتلئ و منتصب ، متباعد غير ملتصق. ذلك ما زاده تميّزا و رونقا. أما بطنها فبدا ضامراً بالكاد يُلاحظ. و أما خصرها فكان متناسقا مع بطنها فبدا نحيفا و مقوّساً. طيزها مسبوك ، و ممتلئ و بارز ، ليس مرتخي كثيرا. فحينما ينظر المرء إلى هذه الفتاة – خصوصا عندما تكون تلبس بنطلون دجين ضيّق و قمصان مفتوحة أزراره من الأعلى فيبان بذلك شطر أعلى بزازها ذو اللون الخمري – يشعر أنّه أمام فتاة جسدها أكبر من عمرها. فجسدها منحوت و متناسق من أعلاه إلى أسفله. فهي بهذه الصورة تبدو مثيرة جدا و حارقة للأنظار. و أكثر ما كان يجذب أعين المعجبين بهذه الفتاة عندما تكون لابسة بنطلون دجين و خاصة ذاك البنطلون الرياضي المطاّطي من الشبان هو منطقة كسها. فهو غارق و عميق ، مُخبّأ بين فخذيها. لا يظهر منه سوى شق صغير. في أمتع أحداث قصّة نيك خاطف من قصص جنس المحارم

    و في ليلة ما ، بعد منتصف الليل ، كان الأخ وقتذاك في غرفته كعادته يشاهد أفلام السكس.. و كان صوت التأوّه و الأنين و الصراخ يملأ أرجاء غرفته.. ولم يكن الأخ كعادته يشعر بالحنين إلى النيك في تخيّله للكس و إنّما يشعر بقوّة الإثارة و التّمزق و أنّه لا يستطيع الصّبر أكثر في تذوّق طعم الكس في هذه الليلة بالذات. فإنتابه شعور بالإثارة العمياء و أخذ عقله يخيّل له و يرسم له كس أخته اللذيذ و هو يمصّه و يلعقه دون توقف او شعورا بالملل. فهو يعلم بمدى جمال أخته و مدى سحرها و خاصة روعة جسدها المميّز. و هو كذلك الأقرب إلى معرفة أنّ أخته كثيرا ما تعتني بجسدها و كثيرا ما تستعمل مساحيق التّرطيب و التجميل. فأسرع نحو غرفتها عاريا و زبّه يكاد ينفجر من الغليان مستغلا غياب الوالدين عن المنزل. ليستفرد بأخته في أمتع نيك خاطف

    تسلّل الأخ من وراء باب غرفة أخته فوجدها غارقة في النوم ، ضوء خافت يضيء ارجاء الغرفة.. بقي ينظر إلى فخذيها العاريين الأملسان. تبدو طازجة و لذيذة. اذ كانت تلبس ثوب نوم خفيف قصير ، كاد طيزها يبان ، اما بزّها الأيمن الممتلئ قد نام فوق بزّها الأيسر ، ذلك أنها كانت مددة على جنبها الأيسر. فإزداد جنون الأخ و تصبّب جبينه عرقا و خفق قلبه بسرعة.. ثم تقدّم نحو سريرها ببطءٍ حتى استقرّ وراءها عاريا ممدّدا.. اختلطت امام عينيه اللهفة و هي تكاد تخرج قلبه من مكانه ، حينئذ أنزل رأسه نحو طيزها المكبوس ثم غمس فمه بين فخذيها.. ففزعت الأخت و خافت.. و راحت تخبّط برجليها المنفرجين بعد ان استدارت على ظهرها.. فرأى كسها الناعم الوردي الصغير ذلك أنّ أخته لم تكن تلبس سترينغض ، لكنه رغم ذلك لم يزح رأسه من بين فخذيها بل ازدادت رغبته للهفة و اللذة اكثر خصوصا حينما رأى كس أخته المثير.. فأسرع نحو بظرها يمزّقه بشفتيه و لسانه تمزيقا فإستسلمت الأخت على الفور بل أخذت تفرج فخذيها أكثر و أكثر حتى ليتمكّن أخوها من لعق كامل كسّها بعنف و جنون..و ذلك ما حصل ، شرع الأخ يشفط جلد كسها و يداعب بلسانه بظرها المحمر ، أما الأخت فأخذت تصيح و تإنّ و تشدّ بقبضة يدها شعر رأس أخيها و تضغط عليه نحو كسّها.. و ماهي إلا لحظات حتى قفز الأخ على أخته و تمدد فوقها ثم أدخل زبه في كسها الضيّق و لوا إفرازات كس الأخت التي ساعدت على انزلاق زب الأخ الطويل و العريض الذي تغلغل بالكامل لتمزّق كس الأخت من فرط قوّة النيك الخاطف و رغم ذلك شرعت الأخت تصرخ و تبكي من شدّة الوجع إلا أنّها في نفست الوقت تلذّذت بذلك ، بل سمحت لأخيها بأن ينيكها أكثر و لا يتوقف أبدا.. في أمتع نيك خاطف

    RépondreSupprimer